أبطال العرب
شكلك كده يا بطل بتلف و تدور فى المنتدى من غير متسجل....
يلا زى الشاطر كده دوس كليكة صغيرة على كلمة تسجيل وسجل معانا يا جميل
عشان تبقى بطل من ابطال العرب
يلا يا بطل يا هومام متكسلش
عشان تشاركنا ارائك و تفدنا و تستفيد



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أبطال العرب
شكلك كده يا بطل بتلف و تدور فى المنتدى من غير متسجل....
يلا زى الشاطر كده دوس كليكة صغيرة على كلمة تسجيل وسجل معانا يا جميل
عشان تبقى بطل من ابطال العرب
يلا يا بطل يا هومام متكسلش
عشان تشاركنا ارائك و تفدنا و تستفيد

أبطال العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بنات اليوم لا يصلحن زوجات ( حقيقة )

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

بنات اليوم لا يصلحن زوجات ( حقيقة ) Empty بنات اليوم لا يصلحن زوجات ( حقيقة )

مُساهمة من طرف Hero الإثنين سبتمبر 14, 2009 10:08 pm

بنات اليوم لا يصلحن زوجات

رجل غير صبور وفتاة مدللة والنتيجة

بنات اليوم لا يصلحن زوجات

لهن - أسماء أبوشال

"طلقنى" أصبحت كلمة سهلة على لسان زوجات هذا الجيل ، هذا الارتفاع الملحوظ فى نسبة الطلاق

رصدته العديد من الدراسات الاجتماعية في عالمنا العربي كشفت عن نتائج مرعبة لو عقدنا مقارنة

بين جيل الستينات وجيل التسعينات لوجدنا الهوة بينهما كبيرة ، وبالتالي اختلفت معها كثير من

المعاني التي تقام عليها الأسرة ،

فالفتاة المقبلة على الزواج الآن أصبحت تفتقد لأشياء كثيرة أهمها "كيف تصبح زوجة"، تري ما هي

الأسباب ،هذا ما يحاول "لهنً" اكتشافه مع بنات حواء.


"دلع البنت هو السبب" هكذا رأت - سمر سليمان- 25 عاماً ، مؤكدة أن الرفاهية الزائدة من الأسرة جعلت

الفتاة لا تعرف قيمة المسئولية ، واتجه الآباء لتأمين الجوانب المادية فقط ، وتعتاد البنت أن

مطالبها مجابة


تأخذ فقط دون عطاء بعكس ما تحتاجه الحياة الزوجية مع زوج يحتاج إلى العطاء وأطفال

تتفانى معهم فى التضحية ، والحل يبدأ من الأسرة وأسلوب مختلف للتربية ، على أن تفهم كل

فتاة مقبلة على الزواج أن الحياة الزوجية رباط مقدس وأن الله سبحانه وتعالي كرم هذه العلاقة

ووضع لها أسس وضوابط ، ونجاح البيت واستقرار الأسرة متوقف بالدرجة الأولي على الزوجة .


تبادل للأدوار


وتقول - هدير محمود – 29 عاماً : بنات الجيل الحالي لم يعدن يصلحن كزوجات لعدة أسباب ،منها أن

الزواج لم يعد هو الرباط المقدس الذي يجبر الجميع علي احترامه ، ولم يعد الطلاق هو العار الذي

يلحق بالأسرة وبالمرأة المطلقة باختصار صار الطلاق سهلاً ،والرجل لم يعد هو الرجل الشهم

الغيور صاحب النخوة الذي يحتوي الزوجة ويحنو عليها ، ورغم أن الفتاة أصبحت تهتم بمظهرها

لكنها لم تعد الناعمة الحنون المطيعة بل ظهر تحت المظهر الناعم مخالب قوية ظهرت بفعل

الزمن والتغيرات الاجتماعية هذه التغيرات نفسها التي جعلت الرجل مسخ والمرأة أيضاً كلاهما فقد جزء

كبير من صفاته الأصيلة ، إضافة إلي كل ذلك قلة الصبر فلم تعد الفتاة قادرة علي التحمل ولم

يعد الشاب كذلك فصار الطلاق سهلاً والفشل أقرب من النجاح ، اختلطت المفاهيم واختلطت الأدوار ، ولم يعد معروف من قائد السفينة بالتالي تغرق السفينة بسرعة لأن لها أكثر من قائد.

زمن مختلف ..ولكن
أما شيماء محمد- 24 عاماً- فأشارت إلى أن زمن أمهاتنا وأجدادنا كان مختلفاً، الحياة الزوجية كانت

يسودها الاحترام من الطرفين ، وكل طرف يفهم متطلباتها على أكمل وجه،

ولكن من ناحية أخري أستشهد برأي الكاتب د. جلال أمين حين أكد خلال أحد كتبه أن المرأة الآن أفضل من

السابق لأنها أكثر وعياً وفهماً للرجل كما أنها استطاعت أن تكون عضو فعال وإيجابي في المجتمع ،

هذا الوضع الجديد قلل الفجوة بين الأبناء والأمهات مقارنة بالجيل الماضي ، ولكنها فى الوقت

نفسه أكدت أن هناك بعض الأمور قد تؤثر على بعض الفتيات ولكنها ليست قاعدة عامة .

تقول شيماء : المرأة زمان كانت تكتفي بدورها التقليدي كونها زوجة وأم فقط ، هذا الأمر جعلها

أكثر قدرة على تربية الأبناء مهما كان عددهم وموائمة الظروف ، ولكن الآن وبسبب ضغوط الحياة

الاقتصادية أصبحت المرأة مجبرة على العمل ولعبت أكثر من دور جعلها غير قادرة على التحمل وتحتاج

للمساعدة ومشاركة الزوج في التربية وفى كافة الأمور ، وإذا لم تجد ما تتوقعه تثور وتتهور في بعض الأحيان.
وتضيف : وهنا أخلاق الزوجة وتصرفاتها تحكمها التنشئة الطبيعية السوية في بيت الأهل ، ومدي

الالتزام الديني لديها ولدي الطرف الآخر ، فإذا كانت المرأة على قدر من التدين وتربت في أسرة

يسودها التعاون والاحترام تكون مرشحة لأن تكون زوجة ناجحة من الدرجة الأولي ،كما أن الوعي

الديني يرتبط باستقرار الحياة الزوجية ، حيث يساعد المرأة تلقائياً للمحافظة على بيتها خلال

بعض القيم التي يغرسها في الأسرة كطاعة الزوج ، وعدم إفشاء أسرار الحياة الزوجية وغيرها من

المعاني السامية التي تحصن كل زوجة وزوج.

الأنانية

وعن الأسباب التي جعلت الفتيات على هذا الحال يؤكد د. هشام حتاتة - استشاري الطب النفسي- أن

المشكلة ظهرت منذ جيل السبعينات والثمانينات ، عندما نزلت المرأة إلى العمل واعتلت المناصب الهامة
،
هذا الجيل هو من قام بتنشئة زوجات هذا العصر ، فنجد أن اهتمامه انصب على العمل بالدرجة

الأولي ، وعجز عن ترسيخ بعض المفاهيم الأساسية للبنات مثل : "كيف أكون زوجة أتحمل الصعاب" ،

"كيف أكون طباخة ماهرة" ، "كيف أجذب زوجي للحديث" ،وما نجده الآن في أي حياة زوجية هى أنانية لا

تتنازل معها المرأة بل أنها تنتظر المبادرة من الطرف الآخر بحجة أنها تقوم بنفس المسؤوليات

مثلها مثله تماماً ، وهذا ما يفسر نجاح أمهات زمان بالرغم من أنهن كن أميات وغير متعلمات

ولكنهن نجحن في تنشئة أطباء وعلماء وزوجات يتحملن المسؤولية ويواجهن المشاكل.

مسؤولية مشتركة

وليس من العدل أن نلقي على حواء الاتهام ، لأن الحياة قاسم مشترك بين طرفين ، هنا نناشد

الرجال بالحلم و"طول البال" والتماس العذر للزوجة حتى وإن كانت تصرخ بالطلاق نتيجة الضغوط

التى أثقلت كاهلها ، قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : "تزوجوا ولا تطلقوا ، فإن الطلاق

يهتز له عرش الرحمن" ولم يجعله الله حلالاً إلا لتفادي ضرر أكبر ، إلا أن تلك الاستحالة قد

صبر عليها البعض الذي قال عنه المصطفي صلي الله عليه وسلم : "أيما رجل صبر على سوء خلق

امرأته أعطاه الله الأجر مثل ما أعطى أيوب عليه السلام على بلائه وأيما امرأة صبرت على سوء

خلق زوجها أعطاها الله من الأجر مثل ما أعطى آسية بنت مزاحم امرأة فرعون " .

وقد روي أن رجلاً جاء إلى عمر رضي الله عنه يشكو خلق زوجته فوقف على باب عمر ينتظر خروجه

فسمع امرأة عمر تستطيل عليه بلسانها وتخاصمه وعمر ساكت لا يرد عليها فانصرف الرجل

راجعاً وقال: إن كان هذا حال عمر مع شدته وصلابته وهو أمير المؤمنين فكيف حالي؟ فخرج عمر فرآه

مولياً عن بابه فناداه وقال ما حاجتك يا رجل فقال: يا أمير المؤمنين جئت أشكو إليك سوء خلق

امرأتي واستطالتها علي فسمعت زوجتك كذلك فرجعت وقلت: إذا كان حال أمير المؤمنين مع زوجته

فكيف حالي فقال: عمر يا أخي إني احتملتها لحقوق لها علي إنها طباخة لطعامي خبازة لخبزي غسالة

لثيابي مرضعة لولدي وليس ذلك كله بواجب عليها ويسكن قلبي بها عن الحرام فأنا أحتملها

لذلك. فقال الرجل: يا أمير المؤمنين وكذلك زوجتي قال عمر: فاحتملها يا أخي فإنما هي مدة

يسيرة.

وسئل أحد الصالحين : كيف لا تطلق زوجتك وهي سيئة الخلق ؟ فأجاب : أخشي أن أطلقها فيبتلي

بها غيري فأكون سبباً فى ابتلاء عبد من عباد الله فأدخل فيه النار

__________________
Hero
Hero
مدير ابطال العرب
مدير ابطال العرب


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بنات اليوم لا يصلحن زوجات ( حقيقة ) Empty رد: بنات اليوم لا يصلحن زوجات ( حقيقة )

مُساهمة من طرف ahmed ramzy الأحد سبتمبر 20, 2009 7:34 am

فى البدايه انا بشكرك يا اسلام على الموضوع الجميل واجمل ما فيه بعد الاحاديث النبويه الشريفه الانسات الاتى ادلوا بارائهن بكل شفافيه دون انحياز لكونهم بنات حواء ولذلك سوف اتكلم انا الاخر بنفس الشفافيه و اقول حقا ليس الخطا من حواء فقط بل ان ادم عنده هو الاخر خطأ كبير ودون النظر للاخطاء فانا لدى رايى فى ذلك الموضوع وهو :
الحب الكرامه معنى الرجوله معنى الانوثه

انى ارى ان فى تلك الكلمات حل للمشكله

اولا الحب : اذا استمر الحب بقوته وجماله المعتاد فى فترة الخطوبه ويختفى بعد عقد القران اى بعد الزواج فهو حقا يختفى ولا ينتهى فاذا استطعنا ان نحافظ عليه ظاهرا سوف يساعد فى حل كثير من المشاكل فمن احب بشده لا يجرح ولا يؤلم من احبه

ثانيا الكرامه : ملاحظ ان حواء الان تنظر الى كرامتها بقوه لانها تضع امامها الشخصيه الدراميه امينه وعلى الرغم من نجاح تلك الشخصيه فانا لا اطلبه من حواء وانما اطلب منها ما هو اقل من الوسطيه

معنى الرجوله : اذا عرف الرجل معنى الرجوله الحقيقى سوف يعرف كيف يتعامل مع زوجته فالرجوله ليس بالقوه وانما بالصبر والجلد وايضا العقل والذوق والحفاظ على المشاعر فبذلك سيكون قدم ما عليه ويطالب بعد ذلك بما له

معنى الانوثه: اذا علمت المرأه مدى قوة انوثتها ستاخذ كورس فى تنفيذها فقوة المرأه ليس فى علو صوتها او غضبها وانما فى خجلها و حنانها ورقتها فى الحوار فتلك اسلحه فتاكه لاى رجل يعرف معنى الرجوله ويجب على حواء ان تقدر رجولة زوجها
وفى النهايه ذلك رايى المتواضع فما كان فيه من صواب فمن عند الله وان كان فيه من خطأ فمنى ومن الشيطان
ahmed ramzy
ahmed ramzy
مشرف المنتدى الاسلامى
مشرف المنتدى الاسلامى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى